لمحة عامة

أتوس شركـة عالمية كبرى متخصصة في الحلول الرقمية، مقرها الرئيسي في فرنسا، توظف 105,000 شخص عالميا، مع إيرادات تزيد عن 11 مليار يورو. لها حضور قوي في المملكة العربية السعودية.

تم التواصل مع تقنيات السعودية للمساعدة في التوظيف وحلول لعقود مشاريع نفذت بالإضافة إلى تحليل فني لمشاريع أخرى ضمن الشركة.

التحدي

طورت تقنيات السعودية المشروع بمرحلتين بالنيابة عن العميل:

 جانب التوظيف ويتضمن إيجاد طاقم دعم داخلي:

بدأنا بالتشاور مع عملائنا لتعريف الأدوار بوضوح وهيكلة السلم الوظيفي في ما يخص المعدل المقبول للأجور في سوق العمل. هذا يشمل المقارنة بين المهمات الجديدة والمناصب المتواجدة داخل الشركة للتأكد على الارتباط بين الأجور و المراتب. خطوتنا التالية كانت بتجاوز حملة توظيفية بخطة مزدوجة. هذا يستدعي الإعلان التقليدي و مقاربة موجهة بدقة نحو أشخاص محددين. تقنيات السعودية قادت عدة مقابلات أوليةً وقامت بمقارنة مراجعات السير الذاتية والمقابلات التمهيدية للمتقدمين المأخوذين بعين الاعتبار. والمرشحين الذين تجاوزوا هذه المرحلة تم إدراجهم بقائمة قصيرة ،والتحقق من خلفياتهم وتحويل القائمة للعميل للتقييم، وإجراء مقابلات العميل. بعد تحديد الخيارات النهائية ،ساعدنا العميل في التفاوض مع المرشحين المختارين.

أتوس بعد نجاحها في الحصول على مشاريع ضخمة ميزت حاجتها للوصول إلى المهارات فورا لتأمين عملائها.

كخبراء في خدمات تقنية المعلومات ومهارات فرق العمل، تقنيات السعودية ساعدت العميل لتقييم الاحتياجات. يتضمن ذلك مراجعات سريعة لأخذ حل فوري وعملي التكلفة بعين الاعتبار بسبب عدم توفر المهارات والتي لن تكون بالضرورة ضمن قائمة المدفوعات الدائمة لمؤسسة العميل .بعد التقييم تمكنا من استخلاص مقترح يتضمن الاستعانة بمصادر خارجية وذلك يقدم خبراء في مجالين رئيسيين:

– استغلال حجم البيانات الكبرى الملتقط من المؤسسات وتحويله إلى مميزات للتقدم في العمل.

– برمجيات إدارية للشركات المساهمة. وهو نطاق عمليات حاسم للعميل.

الناتج

تقنيات السعودية وظفت الفريق. لم نضمن فقط أن يكون الطاقم بالمهارات المطلوبة لكن أيضا بشخصيات جيدة وانسجام ثقافي مع بيئة عمل الشركة. جزء من خدماتنا تتضمن تقييمات دورية للأداء مع العميل.

 كل المناصب داخل الشركة والمشاريع الخارجية للعميل، نتج عنها رضا تام لأتوس.